القائمة الرئيسية

الصفحات



”أفكار إسلامية“ موقع إلكتروني يتجدد على مدار الأسبوع

من نحن:


موقع ”أفكار إسلامية“ عبارة عن موقع تأسس سنة 2017 من المدون المعتصم بالله المغربي، وهو موقع إلكتروني عربي موجه للقارئ العربي. يقدم الموقع معلومات متنوعة ويعتمد قبل نشرها على الدقة والتحري، في احترام تام لأخلاقيات مهنة الصحافة كما هي متعارف عليها دوليا. ويهتم الموقع، إضافة إلى الشأن الإسلامي، بكل ما يرتبط بالمجتمع وقضاياه الحيوية وخاصة الأمور المتعلقة بالإسلام والمسلمين.

إيماننا بدور الصحافة والإعلام كوسيلة للتعبير والتنوير والإخبار يدفعنا في موقع ”أفكار إسلامية“، إلى إيلاء اهتمام خاص بالأجناس الصحافية الكبرى، وتسليط الضوء بشكل عميق على مختلف القضايا، وتقريب المعلومة من القارئ الكريم.

وإذا كان الموقع يدافع عن حق المواطن العربي والمسلم في الوصول إلى المعلومة الصحيحة من أجل تشكيل قناعاتها بشأن مختلف القضايا الإسلامية التي تمسه، فإن موقع ”أفكار إسلامية“، يسعى إلى أن يحافظ على نفس المسافة من جميع الفرقاء السياسيين وحتى الاقتصاديين وباقي الفاعلين المجتمعيين، ويلتزم الحياد في عرض الرأي والرأي الآخر، ويهمه كثيرا إلهام الإنسان العربي والمسلم وإمداده بسيل من المعلومات المتنوعة.

يسعدنا معرفة رأيك في الموقع أو أي شيء تريد إطلاعنا به أن تزور صفحتنا على الفايسبوك.  أو من خلال صفحة اتصل بنا

الرؤيا والرسالة:


رؤيتنا هي الإسهام في تغيير الإيجابي لواقع الإنسان العربي والمسلم من خلال إمداده بمعلومات غزيرة تفيده في حياته اليومية وإسعاده في الدنيا والاخرة اونشر تقنيات جديدة لمواكبة التطورات العالمية وتقديم أفضل الخدمات التدريبية والتعليمية من أجل المساهمة في تغير الإنسان العربي والمسلم إلى الأفضل.

القيم :

  • اثراء المحتوى العربي:
  • المعلومة حق مكفول للجميع.
  • توفير متعة المعرفة والتدريب لجميع الناس وخاصة للنساء العربيات والمسلمات.
  • الالتزام الأخلاقي والحياد المهني.
  • الدقة والأمانة والحرص على المصداقية في نقل المعلومات.

أهدافنا :

  • إعطاء المعرفة الصحيحة في مجال الإعلام الاكتروني.
  • إكساب المهتمين معلومات علمية في المجالات المختصة السابقة.
  • الإسهام في تغيير قناعات الشعوب العربية في استغلال الوقت وترشيد استعماله بما هو مفيد لهم من خلال الاهتمام بالتعليم والتدريب في المجالات المختصة لما فيه من إسهام في تنمية هذا المجال الواعد، ولذلك ارجو ان يوفقني الله تعالى وإياكم .